٢‏/٧‏/١٤٣٣ هـ

ألا ليت شعري

ألا ليتَ شِــــعري هَل أقومَنَّ ليلةً         بمسرى رسولِ اللهِ وهو طَليقُ؟
أصــــــلّي وجرحي نازفٌ عندَ بابِهِ        ونفســـــي إلى دارِ النعيمِ تتوقُ
وأُثني على ربّي وأسجد سجدَةً         فأصحو وحولي ســندسٌ ورَحيقُ

هناك تعليق واحد: